• قال سعيد بن المسيب - رحمه الله تعالى - : ( ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة ) . حلية الأولياء (163/2 ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سن ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة . هذا شأن السلف مع تكبيرة الإحرام ، ولم ينظر في قفا رجل في صلاته طيلة هذه المدة لمحافظته على الصف الأول ، فكيف شأنك أنت مع هذه التكبيرة . مَا فَاتَتْنِي الصَّلَاةُ فِي الْجَمَاعَةِ مُنْذُ.
وقال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة [وفيات الأعيان 2/375 وقال سعيد أيضا: (ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة). وقال : (ما نظرت في قفا رجلٍ في الصلاة منذ خمسين سنة). يعني أنه لم يصلّ إلا في الصف الأول منذ خمسين سنة. وقال وكيع بن الجراح : (كان الأعمش قريبا من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى) وعن أبي حرملة عن ابن المسيب قال : ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين ، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة انتهى . السير (4/30) . يعني أنه كان يصلي في الصف الأول . خامسا
وكان سعيد بن المسيب يقول أيضاً: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة - أي أنه كان يصلي في الصف الأول - فهل مرَّ علينا يومٌ واحد، ونحن ندرك التكبيرة الأولى مع الإمام في الفروض الخمسة وعن عبد المنعم بن إدريس، عن أبيه قال: صلَّى سعيد بن المسيِّب الغداةَ بوضوء العتمة خمسين سنة، وقال ابن المسيِّب: ما فاتتني التكبيرةُ الأولى منذ خمسين، وما نظرتُ في قفا رجل في الصَّلاة منذ خمسين سنة وأما فضل الصف الأول فقد أدرك السلف الصالح رضوان الله عليهم أجمعين عظم ثواب الحرص على تكبيرة الإحرام والصف الأول فكانوا يتسابقون إلى ذلك ويحرصون عليه حتى لا يفوتهم فضل ذلك، يقول ربيعة بن يزيد: ما أذن المؤذن لصلاة الظهر منذ أربعين سنة إلا وأنا في المسجد، إلا أن أكون مريضًا. وقال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة. عن خالد بن داود يعني بن أبي هند عن سعيد بن المسيب، قال: وسألته ما يقطع الصلاة
وقال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة. حدثنا خالد بن داود يعني بن أبي هند عن سعيد بن المسيب، قال: وسألته ما يقطع الصلاة عن سعيد بن المسيب قال: « ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة» حلية الأولياء لأبي نعيم (2/163). هذا شأن السلف مع تكبيرة الإحرام، ولم ينظر في قفا رجل في صلاته طيلة هذه المدة.
لـَمْ تفـُتهُ الـتّكْبيرة الأُولى قـال سعيـد بن الـمسيـب رحمه الله تعالى : مـا فاتتني الـتكبيرة الأُوْلى منـذُ خمسيـن سنـة ، ومـا نظـرت إلى قفـَا رجُـل في الـصلاة منـذ خمسيـن سنـ وفي القرآن الكريم بيان حكيم لأهمية الوقت وتدبر قيمته، قال الله تعالى: { فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ. وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَب } [الشرح:7-8] ، وفي تفسير الآية الكريمة يقول الإمام الطبري رحمه الله تعالى: اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، وأولى الأقوال في ذلك بالصواب، قول من قال. ج: لا أعلم في فضل إدراك تكبيرة الإحرام مع الإمام حديثا إلا ما أخرجه الترمذي من حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - : من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى، كتبت له براءتان: براءة من النار، وبراءة من النفاق ، لكنه لم يصح مرفوعا، وقد روي موقوفا على أنس، كما أخرجه ابن. ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة [وفيات الأعيان 2/375] ونقل ابن سعد عنه أنه قال: ما سمعت تأذيناً في أهلي منذ ثلاثين سنة [الطبقات 5/131
وقد ذكر أبو نعيم في حلية الأولياء أن سعيد بن المسيب قال: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة. ومثل ذلك ورد عن الأعمش رغم كبر سنه وقال سَعيد بن المسيِّب: «ما فاتَتْني التَّكبيرةُ الأُولى منذُ خمسينَ سنةً، وما نظرتُ إلى قفَا رجلٌ في الصَّلاة منذُ خمسينَ سنة»، لمحافظَتِه على الصَّفِّ الأوَّلِ
وقال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة. يعني: ما صلى في الصف الثاني، ولمّا حبس، وضرب ذهب إلى المسجد، فوجد الناس قد خرجوا، قال. وكان سعيد بن المسيب يقول أيضاً: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة - أي أنه كان يصلي في الصف الأول - فهل مرَّ علينا يومٌ واحد، ونحن ندرك. 1- قال سعيد بن المسيب : ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وقال : ما نظرت إلى قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة - يعني لمحافظته على الصف الأول المحافظة على التكبيرة الأولى: * قال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة. * قال وكيع: بقي الأعمش قريباً من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى قال عن نفسه: ما فاتَتْني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة. عُرف -رحمه الله- بعزّة النّفس، والجرأة في الحق، حتى إنه لمّا خطب عبد الملك بن مروان ابنتَه لابنه الوليد، أبى سعيدٌ، وزوّجها بعد ذلك.
قال سعيد بن المسيب: ما فاتتني الصلاة في جماعة، وقال: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين، وما نظرتُ في قفا رجلٍ في الصلاة منذ خمسين سنة. وعن عثمان بن حكيم قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: ما. ورُوي عن سعيد بن المسيب قوله: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وعن وكيع قال: كان الأعمش قريبا من سبعين سنة، لم تفته التكبيرة الأولى، واختلفت إليه قريبا من سنتين، فما رأيته يقضي ركعة.
قال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة } وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ { ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة . 【 وفيات الأعيان ( ٣٧٥/٢) 】 ونقل ابن سعد عنه أنه قال : ما سمعت تأذيناً في أهلي منذ ثلاثين سنة حدثنا عبد المنعم بن إدريس، عن أبيه، قال: صلى سعيد بن المسيب الغداة بوضوء العتمة خمسين سنة. وقال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين.
عن سعيد بن المسيب قال: «ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة» الاستمرار كالاستدامة.. يبين: - وضوح تم إبداء الإعجاب من قبل Abdullah AlZahran وسئل الزهري ومكحول: من أفقه من أدركتما فقالا: سعيد بن المسيب؛ وروي عنه أنه قال: حججت أربعين حجة؛ وعنه أنه قال: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت إلى قفا رجل في الصلاة منذ خمسين. ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة Aku tidak pernah ketinggalan takbir yang pertama (takbīratul ihrām bersama imam) semenjak 50 tahun, dan aku tidak pernah melihat punggung seseorang dalam shalat semenjak 50 tahun. قال: نعم. قال: أدركتَ التكبيرة الأولى؟ قال: لا. قال: لَمَا فاتك منها خير من مائة ناقة كلها سود العين [15]. وقال سعيد بن المسيب رحمه الله: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة [16] وعن أبي حرملة عن ابن المسيب قال : ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين ، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة السير (4/ 30 ) يعني أنه كان يصلي في الصف الأول دائمــاً . وقال علماء السلف
قال : أدركت التكبيرة الأولى ؟. قال : لا . قال : لَمَا فاتك منها خير من مئة ناقة كلها سود العين . مصنف عبد الرزاق (2021). 2- قال سعيد بن المسيب : ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة • وهذا سعيد بن المسيب يقول : ما فاتتني الصلاة في جماعة منذ أربعين سنة . ولما اشتكى سعيد عينه يوماً قالوا لـه : لو خرجت إلى العقيق فنظرت إلى الخضرة لوجدت لذلك خفة - وقَالَ أيضاً: (مَا فاتتني التكبيرةُ الأولى منذُ خمسينَ سنة، وما نظرتُ في قَفَا رجلٍ, في الصلاةِ منذُ خمسينَ سنة). - وقَالَ بُردُ مولى ابنِ المُسَيَّب: (مَا نُودي للصلاةِ منذُ أربعين سنة إلا. وقال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة. @ حدثنا خالد بن داود يعني بن أبي هند عن سعيد بن المسيب قال: وسألته ما يقطع الصلاة
[img] [img] حال السلف في التبكير إلى الصلاة [img] بون شاسع وفرق كبير يظهر للمتأمل المقارن بين ما عليه أحوال السلف من التبكير إلى الصلاة ،.. وسئل الزهري ومكحول: من أفقه من أدركتما فقالا: سعيد بن المسيب؛ وروي عنه أنه قال: حججت أربعين حجة؛ وعنه أنه قال: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين (2) سنة، وما نظرت إلى قفا رجل في الصلاة منذ. كان(رضي الله عنه) رجلاً صالحاً زاهداً ورعاً عابداً، كما يظهر ممّا نقله ابن خلكان: «روي عنه أنّه قال: حججت أربعين حجّة، وعنه أنّه قال: ما فاتتني التكبيرة الأُولى منذ خمسين سنة، وما نظرت إلى قفا. - قَالَ سعيدُ بنُ المُسَيّب - رحمةُ اللهِ عليهِ - : « مَا لقيتُ النَّاسَ منصرفين مِنْ صلاةٍ منذُ أربعينَ سنة » . - وقَالَ أيضاً : « مَا دَخَلَ عليّ وقتُ صلاةٍ إلاّ وقد أخذتُ أهبتها ، ولا دَخَلَ عليّ قضاء فرضٍ إلاّ وأنا إليه. كتبت له براءتان, لا شك أن أرفع غنيمة وأفضل جائزة ينالها الإنسان في حياته هي الفوز والظفر بالجنة والنجاة والبراءة من النار يقول الله جل وعلا في..
فيا ويح المتنافسين ما أقلهم وأضعف هممهم، قال تعالى: { ثلة من الأولين وقليل من الآخرين } [الواقعة:13-14] ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة.. قال سعيد بن المسيب : ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة !. وقال : ما نظرت في قفا رجلٍ في الصلاة منذ خمسين سنة ، يعني أنه لم يصلّ إلى في الصف الأول منذ خمسين سنة . وقال وكيع بن الجراح : كان. أما عن الحرص على حضور التكبيرة الأولى مع الإمام التي لا يدركها الكثير من الناس اليوم فحدث ولا حرج. قال سعيد بن المسيب : ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ. وقال :ما فاتتني التكبيرة الأولي منذ خمسين سنه وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنه . وهذا عدي بن حاتم رضي الله عنه يستعد للصلاة قبل الأذان فيقول ما دخل وقت صلاة حتى أشتاق إليها وما أقيمت. قال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة. وقال وكيع: كان الأعمش قريبا من سبعين سنة، لم تفته التكبيرة الأولى، واختلفت إليه.
قال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة. وقال وكيع بن الجراح: كان الأعمش قريبًا من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى يُقدِّم دار الإسلام كل ما من شأنه أن يخدم كتاب الله تعالى من تفسير وأبحاث ومقالات واستشارات بالإضافة إلى الكثير من الدراسات و اللفتات والتأملات القرآنية.. التي يستطيع من خلالها الدارسون للقرآن والمهتمين بعلومه أن. هكذا كان السلف رضي الله عنهم حتى في عباداتهم، فهذا سعيد بن المسيب رحمه الله يقول: ما دخل علي وقت صلاة إلا وقد أخذت أهبتها، وقال: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجلٍ في.
وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ: «مَا فَاتَتْنِي التَّكْبِيرَةُ الْأُولَى مُنْذُ خَمْسِينَ سَنَةً وَمَا نَظَرْتُ فِي قَفَا رَجُلٍ فِي الصَّلَاةِ مُنْذُ خَمْسِينَ سَنَةً» قال الله: هذا لعبدي، ولعبدي ما سأل»[رواه مسلم]. ومن هذا قول النبي صل الله عليه وسلم: «يا بلال! أرحنا بالصلاة» فأعلم بذلك أن راحته صل الله عليه وسلم في الصلاة، كما أخبر أن قرة عينه فيها عالج همومك بالصلاة. القسم العلمي بمدار الوطن. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.. حبّات نور عابرة للدهور حبة النور الأولى سعيد بن المسيب.. عالمٌ محرّر من الأغيار بقلم الدكتورة سعاد الحكيم لم يأت على المسلمين حينٌ من الدهر، كانت فيه أيامهم ضنينةً بأشخاص صالحين، هم خزائن خير فيّاض خطبةالصلاة والإجازة مجالسُ الدعوةِ إلى الله حُجةٌ وتاجٌ من نو